الكشف لأول مرة عن معبد يهودي في قلب الإمارات قبل
3 سنوات، وتقام فيه صلوات بصورة متواصلة.
لاأحد يدري
كنائس لجميع طوائف النصارى
معابد للهندوس
معابد للسيخ
بيع الخمور عيني عينك
تجارة الرقيق
بناء معابد لليهود
بناء حسينيات للإسماعليين
بناء مراقص للصوفيه
الإحتفالات بـ إعياد النصارى والهندوس كل عام
دولة السعادة والعقيدة الصافية ليست لديها مشكلة إلا مع الإسلام فقط
حظي الكنيس بتشجيع من مجموعات يهودية مثل مركز “سيمون فيزنتال”، بالإضافة إلى حكومة دبي، ومحمد العبار، رئيس مجلس إدارة شركة إعمار العقارية، الذي بنى برج خليفة المكون من 163 طابقًا.
وعندما تبرع إبشتاين بكتب التوراة منذ ثلاث سنوات، أهدى واحدًا بغطاء مخملي مع نقش عربي مطرّز بالذهب للعبار، الذي يعرفه منذ أن أدارا مشروعًا للألمونيوم في التسعينيات.
ويقول غانم نسيبة، المؤسس المشارك لمكتب “كورنستون جلوبال أسوشيتس” لاستشارات المخاطر السياسية، الذي يزور الكنيس في بعض الأحيان: “طوال عقود تم تجنب أي شيء يهودي في العالم العربي، وكانت العلامات الصريحة على اليهودية محفوفة بالمخاطر”.
وأضاف: ” أصبح هناك جيل جديد من العرب واليهود أكثر قبولًا ثقافيًا لبعضهم بعضًا”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق